أحد أكثر الأجزاء المجهدة حول الانتقال هو محاولة تحديد الأشياء التي ستجلبها معك. من السهل اتخاذ القرارات بشأن الأشياء الكبيرة ، شركات نقل الاثاث بالقاهرة مثل الأثاث والأجهزة المنزلية. يخصص معظم الأشخاص بعض الوقت لفرز الملابس والكتب وألعاب أطفالهم لمعرفة ما سيحتفظون به وما يرغبون في التخلي عنه. ومع ذلك ، يعد الطعام عادةً من آخر الأشياء التي يحزمها الناس.
مع اقتراب Moving Day وإلقاء نظرة على جميع الصناديق التي تم تكديسها بالفعل حول المنزل ، فقد يبدأ الأمر في الشعور بالإرهاق. عندما يصلون إلى كل شيء تراكموا فيه في خزائنهم وخزائنهم ، يبدو من الأسهل البدء في رمي بعض الطعام بعيدًا - لذا يفعلون.
إن تناول علبة من الحساء أو علبة من المعكرونة هنا وقد لا يبدو الأمر كبيرًا ، لكن النتيجة التراكمية لجميع تلك القرارات الفردية مأساوية. يتم إهدار ما يقرب من 40 ٪ من الطعام في الولايات المتحدة كل عام. في غضون ذلك ، يواجه أكثر من 40 مليون أمريكي الجوع كل يوم. على الرغم من إهدار الطعام في كل مستوى من مستويات سلسلة التوريد ، إلا أن الكثير يحدث في منازلنا.
سؤال بسيط يؤدي إلى إجابة لا تصدق
تمتلك عائلة آدم لوي شركة متحركة في نيو جيرسي لما يقرب من 100 عام ، وكان يكره رؤية مقدار الطعام الذي يضيعه الناس عندما ينتقلون. لذا ، في مارس 2009 ، بدأت Lowy's Moving Service في سؤال عملائها عما إذا كانوا يرغبون في التبرع بطعامهم غير المفتوح وغير القابل للتلف لبنك الطعام المحلي. في شهر واحد فقط ، جمعوا أكثر من 300 رطل من الطعام.
أدرك آدم بسرعة مدى الإمكانات التي كانت تملكها هذه الفكرة البسيطة ، لذلك أسس منظمة "تحرك من أجل الجوع" ، وهي منظمة غير ربحية خلقت طريقة مستدامة للحد من هدر الطعام ومكافحة الجوع.
وقد بدأ ما بدأ بشركة واحدة منذ ذلك الحين ليشمل صناعات بأكملها. انضم ما يقرب من 1000 شركة متنقلة من جميع أنحاء الولايات المتحدة وكندا إلى Move For Hunger ، وهم يسألون عملائهم الآن عما إذا كانوا يرغبون في التبرع بطعامهم عند انتقالهم. توسعت شركة Move For Hunger أيضًا لتشمل مساحة الشقق متعددة العائلات ويقبل أكثر من 1400 عقار تبرعات من سكانها عند انتقالهم. بالإضافة إلى ذلك ، قامت العديد من الشركات الرائدة في العالم بدمج نموذج Move For Hunger في سياسات نقل الموظفين.
جمعت مؤسسة موف فور هونجر أكثر من 15.7 مليون رطل من الطعام على مدى السنوات العشر الماضية ، وهو ما يكفي لتقديم ما يقرب من 13 مليون وجبة للأسر التي تواجه الجوع. ومع ذلك ، لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به. نعتقد أنه من الممكن التخلص من مخلفات الطعام من عملية النقل بالكامل.
لماذا ما نقوم به مهم؟ لأن 32.4 مليون أمريكي انتقلوا في 2018. إذا استطعنا جمع رطل واحد من الطعام من كل من المحركين ، فسنكون قادرين على تقديم 29 مليون وجبة سنويًا.
من أجل القيام بذلك ، ومع ذلك ، نحن بحاجة إلى بذل المزيد لخلق الوعي حول المشكلة. ربما تكون أكبر عقبة أمام حل أزمة هدر الطعام هي أن العديد من الناس ببساطة لا يعرفون أنها موجودة حتى. يقوم أعضاء شبكة Move For Hunger بتعليم عملائهم والمقيمين والموظفين حول القضايا كل يوم ، ولكن ماذا عن جميع الأشخاص الذين لن ينتقلوا هذا العام؟
نشر الكلمة
هذا هو السبب في أن أحداث مثل Truck Pulls التي تعقد في مدن مختلفة في جميع أنحاء البلاد مهمة للغاية. في هذه الأحداث التي تستضيفها Move for Hunger وغيرها من المنظمات الشريكة ، تجتمع الفرق للتنافس ورؤية من يمكنه سحب الشاحنة المتحركة بشكل أسرع.
هذه الأحداث ليست مجرد طرق ممتعة للناس للالتقاء والتمرين. كما أنهم يعلمون جميع الحضور عن وباء فضلات الطعام ويعلمون الناس عن الطرق التي يمكن أن يساعدوا في محاربتها. تغادر الفرق والحضور والمتطوعون جميعًا بفهم جديد لمدى إلحاح المشكلة ويتم تشجيعهم على تبادل الأفكار التي يمكنهم من خلالها خفض النفايات الغذائية الخاصة بهم.
قد يبدأون في القيام بأشياء بسيطة ، مثل عدم شراء طعام أكثر مما يحتاجونه بالفعل. ربما سيبدأون في الاهتمام عن كثب بتلك التواريخ المربكة "البيع حسب" و "الأفضل حسب" على ملصقات المنتجات التي يشترونها ويدركون أنه لا يزال من المقبول تناول الطعام في معظم الأحيان. ربما سيبدأون في التسميد للتأكد من أن النفايات العضوية الأقل تنتهي في مكب نفايات. على الأقل ، سيشاركون على الأرجح ما تعلموه مع أسرهم وأصدقائهم.
من الصعب تصديق أن الكثير من الطعام يمكن أن يضيع في بلد يعاني فيه ملايين الناس من الجوع ، ولكن هذا هو بالضبط ما يحدث وكلنا مسئولون جزئياً. أنشأت Move For Hunger برنامجًا يمكنه معالجة كلتا المشكلتين في نفس الوقت ويترك تأثيرًا دائمًا على الأشخاص المشاركين. إذا اجتمعنا معًا ، شركات نقل اثاث بالقاهرة يمكننا أن نخلق مستقبلاً حيث لا يذهب أي طعام يضيع ويملك الجميع ما يكفي من الطعام.
مع اقتراب Moving Day وإلقاء نظرة على جميع الصناديق التي تم تكديسها بالفعل حول المنزل ، فقد يبدأ الأمر في الشعور بالإرهاق. عندما يصلون إلى كل شيء تراكموا فيه في خزائنهم وخزائنهم ، يبدو من الأسهل البدء في رمي بعض الطعام بعيدًا - لذا يفعلون.
إن تناول علبة من الحساء أو علبة من المعكرونة هنا وقد لا يبدو الأمر كبيرًا ، لكن النتيجة التراكمية لجميع تلك القرارات الفردية مأساوية. يتم إهدار ما يقرب من 40 ٪ من الطعام في الولايات المتحدة كل عام. في غضون ذلك ، يواجه أكثر من 40 مليون أمريكي الجوع كل يوم. على الرغم من إهدار الطعام في كل مستوى من مستويات سلسلة التوريد ، إلا أن الكثير يحدث في منازلنا.
سؤال بسيط يؤدي إلى إجابة لا تصدق
تمتلك عائلة آدم لوي شركة متحركة في نيو جيرسي لما يقرب من 100 عام ، وكان يكره رؤية مقدار الطعام الذي يضيعه الناس عندما ينتقلون. لذا ، في مارس 2009 ، بدأت Lowy's Moving Service في سؤال عملائها عما إذا كانوا يرغبون في التبرع بطعامهم غير المفتوح وغير القابل للتلف لبنك الطعام المحلي. في شهر واحد فقط ، جمعوا أكثر من 300 رطل من الطعام.
أدرك آدم بسرعة مدى الإمكانات التي كانت تملكها هذه الفكرة البسيطة ، لذلك أسس منظمة "تحرك من أجل الجوع" ، وهي منظمة غير ربحية خلقت طريقة مستدامة للحد من هدر الطعام ومكافحة الجوع.
وقد بدأ ما بدأ بشركة واحدة منذ ذلك الحين ليشمل صناعات بأكملها. انضم ما يقرب من 1000 شركة متنقلة من جميع أنحاء الولايات المتحدة وكندا إلى Move For Hunger ، وهم يسألون عملائهم الآن عما إذا كانوا يرغبون في التبرع بطعامهم عند انتقالهم. توسعت شركة Move For Hunger أيضًا لتشمل مساحة الشقق متعددة العائلات ويقبل أكثر من 1400 عقار تبرعات من سكانها عند انتقالهم. بالإضافة إلى ذلك ، قامت العديد من الشركات الرائدة في العالم بدمج نموذج Move For Hunger في سياسات نقل الموظفين.
جمعت مؤسسة موف فور هونجر أكثر من 15.7 مليون رطل من الطعام على مدى السنوات العشر الماضية ، وهو ما يكفي لتقديم ما يقرب من 13 مليون وجبة للأسر التي تواجه الجوع. ومع ذلك ، لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به. نعتقد أنه من الممكن التخلص من مخلفات الطعام من عملية النقل بالكامل.
لماذا ما نقوم به مهم؟ لأن 32.4 مليون أمريكي انتقلوا في 2018. إذا استطعنا جمع رطل واحد من الطعام من كل من المحركين ، فسنكون قادرين على تقديم 29 مليون وجبة سنويًا.
من أجل القيام بذلك ، ومع ذلك ، نحن بحاجة إلى بذل المزيد لخلق الوعي حول المشكلة. ربما تكون أكبر عقبة أمام حل أزمة هدر الطعام هي أن العديد من الناس ببساطة لا يعرفون أنها موجودة حتى. يقوم أعضاء شبكة Move For Hunger بتعليم عملائهم والمقيمين والموظفين حول القضايا كل يوم ، ولكن ماذا عن جميع الأشخاص الذين لن ينتقلوا هذا العام؟
نشر الكلمة
هذا هو السبب في أن أحداث مثل Truck Pulls التي تعقد في مدن مختلفة في جميع أنحاء البلاد مهمة للغاية. في هذه الأحداث التي تستضيفها Move for Hunger وغيرها من المنظمات الشريكة ، تجتمع الفرق للتنافس ورؤية من يمكنه سحب الشاحنة المتحركة بشكل أسرع.
هذه الأحداث ليست مجرد طرق ممتعة للناس للالتقاء والتمرين. كما أنهم يعلمون جميع الحضور عن وباء فضلات الطعام ويعلمون الناس عن الطرق التي يمكن أن يساعدوا في محاربتها. تغادر الفرق والحضور والمتطوعون جميعًا بفهم جديد لمدى إلحاح المشكلة ويتم تشجيعهم على تبادل الأفكار التي يمكنهم من خلالها خفض النفايات الغذائية الخاصة بهم.
قد يبدأون في القيام بأشياء بسيطة ، مثل عدم شراء طعام أكثر مما يحتاجونه بالفعل. ربما سيبدأون في الاهتمام عن كثب بتلك التواريخ المربكة "البيع حسب" و "الأفضل حسب" على ملصقات المنتجات التي يشترونها ويدركون أنه لا يزال من المقبول تناول الطعام في معظم الأحيان. ربما سيبدأون في التسميد للتأكد من أن النفايات العضوية الأقل تنتهي في مكب نفايات. على الأقل ، سيشاركون على الأرجح ما تعلموه مع أسرهم وأصدقائهم.
من الصعب تصديق أن الكثير من الطعام يمكن أن يضيع في بلد يعاني فيه ملايين الناس من الجوع ، ولكن هذا هو بالضبط ما يحدث وكلنا مسئولون جزئياً. أنشأت Move For Hunger برنامجًا يمكنه معالجة كلتا المشكلتين في نفس الوقت ويترك تأثيرًا دائمًا على الأشخاص المشاركين. إذا اجتمعنا معًا ، شركات نقل اثاث بالقاهرة يمكننا أن نخلق مستقبلاً حيث لا يذهب أي طعام يضيع ويملك الجميع ما يكفي من الطعام.
إرسال تعليق